تحت شعارالمعارف التقليدية عماد
التراث تنطلق أيام
الشارقة التراثية في الثالث من أبريل 2013 وتتواصل إلى غاية 20 من نفس الشهر
بفضائها التقليدي بساحة التراث في قلب
الشارقة.
الافتتاح سيكون بعرض شعبي لعدد من الفنون والتقاليد التراثية في استعراض للقوافل والخيول والإبل والفرق الشعبية.
قلب الشارقة ،هذا المكان العامر بكل أصيل والذي مثل أرضية مناسبة لاحتضان هذه الفعالية التي تجاوزت عقدا من الحضور ، والتي أصبحت تمثل اليوم نقطة إشعاع وترسيخ هوية ، وامتدادا مع
الافتتاح سيكون بعرض شعبي لعدد من الفنون والتقاليد التراثية في استعراض للقوافل والخيول والإبل والفرق الشعبية.
قلب الشارقة ،هذا المكان العامر بكل أصيل والذي مثل أرضية مناسبة لاحتضان هذه الفعالية التي تجاوزت عقدا من الحضور ، والتي أصبحت تمثل اليوم نقطة إشعاع وترسيخ هوية ، وامتدادا مع
الماضي بكل تفاصيله ومفرداته.
أيام الشارقة التراثية ، كانت ولا تزال ملتقى الفنون
الأصيلة والحرف التقليدية وفضاء مفتوحا لمعارض مختلفة تنهل جميعها من التراث كمادة
حيّة حاضرة باستمرار، إذ سيكون للبيئات الاماراتية المختلفة مساحة شاسعة لإبراز
خصائصها ومقوماتها من خلال تجسيد حي لنشاط سكانها وعلاقاتهم الاجتماعية والثقافية
والاقتصادية.
مركز الحرف الإماراتية سيمثل من خلال جناحه المترامي الأطراف المكان المناسب للعروض وورش العمل في مجالات مختلفة مثل :صناعة الدمى، صناعة السفافة ، صناعة العطور الدخون ، صناعة التلي ، تدوير البيئة ، غزل الصوف ، قرض البراقع ، خض اللبن ، السدو ، طحن الحب (الرحى)، الحناء والخياطة والتطريز )، إضافة إلى العروض اليومية الحيّة لزفة العروس والأدوات التراثية المستخدمة في زينة المرأة والألعاب الشعبية للبنات والدورات التدريبية في المأكولات الشعبية الاماراتية.
مركز الحرف الإماراتية سيمثل من خلال جناحه المترامي الأطراف المكان المناسب للعروض وورش العمل في مجالات مختلفة مثل :صناعة الدمى، صناعة السفافة ، صناعة العطور الدخون ، صناعة التلي ، تدوير البيئة ، غزل الصوف ، قرض البراقع ، خض اللبن ، السدو ، طحن الحب (الرحى)، الحناء والخياطة والتطريز )، إضافة إلى العروض اليومية الحيّة لزفة العروس والأدوات التراثية المستخدمة في زينة المرأة والألعاب الشعبية للبنات والدورات التدريبية في المأكولات الشعبية الاماراتية.
سكة الريعان ستشهد عروضا حية لبعض الشخصيات التراثية التي لا تزال تحتفظ بها الذاكرة الجمعية من كائنات خرافية إماراتية طالما رافقتنا في الحكايات والقصص العجائبية الغرائبية.
البرنامج
الفكري يحتوي على ندوتين الأولى حول(التعليم في الشارقة) والثانية حول (دور التراث
الشعبي في تقارب الشعوب )، إضافة إلى المواعيد القارة في "المقهى
الثقافي" من خلال توقيع الكتب وتقديم المحاضرات في محاور تراثية مختلفة.
أيام الشارقة التراثية في دورتها الجديدة ستكون
مسرحا لقرى الاطفال والأسواق (سوق الغرب ،أول فال ،خوصة بوصة ،ودرب الطيبات)
ومعارض الصور والمسابقات التراثية للكبار والصغار في مسرحها العامر بكل الفئات
والأجيال من خلال امتحان الذاكرة بأسئلة مرتبطة بالحياة الإماراتية قديما بمشاركة
الجهات الحكومية.
يذكر أن هذه الدورة ستتيح مجالا كبيرا للأروقة من
خلال حضور قطري ومغربي وإفريقي متميز ، إضافة إلى قرية المعارف التقليدية (
الشارقة رائدة التعليم )من خلال معرض ضخم عن تاريخ التعليم في الشارقة (ستون عاما
من التعليم النظامي) ، كما سيكون الاحتفال باليوم العالمي للتراث فرصة لاستعراض
أزياء وفنون الشعوب وعاداتهم وتقاليدهم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire