الشاب اسامة الجواي هو أصغر أعضاء قائمة حزب الديمقراطي
التقدمي في انتخابات المجلس التأسيسي بدائرة القيروان انخرط في العمل السياسي منذ
ايام الجامعة من خلال نشاطه صلب الاتحاد العام لطلبة تونس منذ 2008 ثم اهتم بالعمل
الحقوقي من خلال منظمة شبابية "أصدقاء منظمة العفو الدولية بالقيروان) وواصل
تجربته صلب الحزب وكان من مؤسسي اول مكتب شباب للحزب وكانت تجربته في الانتخابات
اول تجربة وأكثرها ثراء واستفادة رغم عدم فوز قائمته في الانتخابات. فشل يرى ان له
عوامله المباشرة وان هناك دروس مستفادة من ورائه.
وعن تجربته في انتخبت المجلس الوطني التأسيسي يقول أسامة
الجوادي انها أثرت تجربته السياسية وان لها عديد الايجابيات ومنها ما عاينه من جو
ديمقراطي ساد الانتخابات. كما مكنته ترشحه من الاحتكاك بالمواطنين وزياراته عد
المناطق الريفية ومعاينة ما تعيشه من مشاكل والتي سعى الى مساعدة المواطنين على
حلها والتعريف بها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire